نهاية التشكيك في العصمة
*الحمالي وهب .. تغليب المصالح الدنيوية على العصمة*
🖤 *الولد:*
يبه ....لو كان أدعياء الحداثة الذين يشككون في الدين بإستمرار، و المحسوبين على الشيعة موجودين في ليلة العاشر من محرم 🏴... وين تتوقع يصفون مع الإمام الحسين ع 🆚 ام مع يزيد؟
🖤 *وهب:*
سيقفون مع الإمام الحسين طبعا...
لكن سيطالبونه بمعجزة تحقق لهم الإنتصار العسكري 🏴.
🖤 *الولد:*
و اذا ما حصل اللي يبون 🤔؟
🖤 *وهب:*
سيشككون في الإمام ع و إمامته .. و يتركونه،
وبعدها.. *إما سيقفون على الحياد أو مع يزيد* 😯.
تعليقات
إرسال تعليق